سورة العنكبوت - آية 64
بصوت القارئ محمد الطبلاوي
وَمَا هَٰذِهِ ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا لَهۡوٞ وَلَعِبٞۚ وَإِنَّ ٱلدَّارَ ٱلۡأٓخِرَةَ لَهِيَ ٱلۡحَيَوَانُۚ لَوۡ كَانُواْ يَعۡلَمُونَ
برواية حفص عن عاصم
الرجاء كتابة وصف أدق للمشكلة